عادل الصياد
طفي
ماطورك
حبيبي.
و احترم
فني.
و ذوقي
كلما
فكيت
طاقة
يرجع
الدخان
فوقي
انكظم
اسعل
و احس
الكربنة
داخل
عروقي
ريحة
الديزل
تتوهني
و.عرف
الغاز
يفقدني
طريقي
حنة
الماطور
زادت
فوق
هذا الهم
ضيقي
صار طعم
الماء
متغير
و حتى
طعم
ريقي
طفي
ماطورك
و خلينا.
حبايب
زي أول
يا صديقي