عادل الصياد
الليل يوشك
أن يسرمد
في النفوس
و الفجر
أعياه السقم
و العاديات ..العاديات
تباااااااعدت
فهوت على أعقابها
الفرسان
و انتصر الندم
إن المساء
يغادر الشرفات
نحو بلاده الأولى
يا آخر الأحياء ،
هل ثارت
سيوف الفاتحين
على دمي !؟
أم
” غادر الشعراء
من متردم” !؟
أم أن أشراف القبيلة
أنكروك !؟