” الاهداء ، الى القائد
عبداللطيف السيد ”
عادل الصياد
مبصرحاط في راسه
مشدة. لونها سمني
لمحته في طريق الكود
ناديته و جوبني
سمع مني عباراتي
فهم قصدي و فهمني
لان الجرح في قلبة
كما جرحي و يوجعني
وشفته شامخ. الهامة
كما شمسان ما يحني
و لما قال لي “مجلس”
انا قربت له أذني
و حدثني عن الجبهات
وعن اخبار تعجبني
و لما قمت من. عنده
سحب يدي و كلمني
وحذرني من الاصلاح
و داعش لا يفجرني
سألته شي معك كتبة
عساكر او حزام أمني
حفظ رقمي بجواله
و قللي با يسجلني