كتب…وائل طفيح
أبين حاضنة الرياضة سابقاً أما حالياً أصبحت محرومة من الرياضة وتموت سريرياً، وهي عكس باقي المحافظات التي حرمت من بناء المنشاءات وأهمها الرياضية فلا نسمع عن بناء الملعب الشهير ملعب (الشهداء) والذي يعتبر أول ملعب معشب على مستوى الوطن وكان يستضيف مباريات الدوري اليمني المباريات وكان واجهة رياضة الوطن بشكل عام.
وبسبب موت رياضة أبين يتجه هذا الرياضي وذاك الاعب إلى أسواق القات ويتخلى عن الرياضة ويذهب ويتركها فتذهب لياقتة وومستواة في اللاعب ويتبخر مستقبلة الرياضي
كم من جرع تخديرية تصرح على لسان القائمين على رياضة أبين بأن سيتم بناء الملعب والصالة الخ.. لكن كل هذه وعود لا أكثر تغطي عن فشلهم وأهمالهم للواقع الرياضي.
رياضة أبين مع الأسف ماتت سريرياً بأتخاذ القائمين عليها التصريحات والكلمات الممزوجة بالتخدير وأكثر ماضيعها المحسوبية وشلليه فلأستطيع أعادة الحياة للميت.
فكيف كانت برازيل اليمن وماذا صارت الأن.