كريتر نت – رصد وتتبع
سدل الستار على أزمة النجمة المغربیة المعتزلة وعارضة الأزیاء بسمة بوسیل، وزوجھا الفنان المصري تامر حسني، في غضون 24 ساعة فقط، من إعلان الأولى انفصالھا عن “نجم الجیل” بسبب خلافاتھما.
حيث انزلت مساء امس السبت، بسمة بوسیل ودونت ً منشورا عبر حسابھا على تویتر، معلنة فیھ انتھاء الأزمة بعد تدخل أصدقائھما وقالت:” كل إنسان بیغلط وبیرجع یفكر ویعید حساباته وبیعرف انه كان غلط فبیتراجع عن قرارات كتیر كان ممكن تفرقله فى حیاتھ وقت ضیقته”.
وأضافت زوجة تامر حسني: “أنا اتعلمت كتیر من التجربة واتعلمت مش كل الناس عندھا السلام النفسى عشان تتمنى الخیر لغیرھا وربنا یبعد عیون الناس القتالة وبالأخیر یحفظلى زوجى وأولادي”.
كما وجھت رسالة إلى كل الشامتین عبر منشور لھا في خاصیة ستوري وقالت: “قل لشاتمك ومغتابك والمفتري علیك: سبحان الذي َس َّخ َرك لحمل سیئاتنا كما َس َّخر البھائم لحمل متاعنا”.
ھذه الأزمة لیست المرة الأولى التي تطلب فیھا بسمة الانفصال، ففي 2014 ،تم تداول خبر طلاقھما لعدم اتفاقھما وكثرة المشاكل الزوجیة بینھما، والتي یعود أغلبھا لغیرة بسمة القاتلة على تامر حسني من معجباته.
وعلق تامر وقتھا: “في حقیقة الأمر تمت بالفعل بعض الخلافات الكبیرة التي اقتربت من الانفصال، ولكن لم یتم طلاق رسمى”.
كما قال النجم المصري فیما بعد، أن زوجته تعاني من المعجبات به، وتحملت معه الكثیر من المتاعب بسبب غیرتھا، مضیفًا:”بسمة طبعا بتغیر، غصب عنھا ساعات، وعقلھا ممكن یصغر شویة”. وتابع:” قد تلتفت إلى طریقة تصویري مع إحدى المعجبات وتقولي لي أنت باصص بصة غریبة”.